Telegram Logo

📢 انضم إلى قناتنا على تيليجرام!

اشتراك الان واستمتع باحدث القصص الجنسية المسموعة 🚀🔥

اضغط هنا للانضمام
random
أخبار ساخنة

جسمها الأبيض الناعم وهي بتشحت ولع بتاعي قصص سكس مصري مسموعة

الصفحة الرئيسية

 قصص جنسية مسموعة 

دي حكاية حقيقية حصلت مع واحدة ست شكلها حلو قوي وجسمها أبيض يجنن ده اللي طير عقلي من حوالي شهر نقلت عشت في شقة تانية في منطقة شعبية. الشقة كانت على الشارع مباشرة بس على مدخل حارة صغيرة فكنت على طول سايب الباب مفتوح عادي

قصص سكس مسموعة قصص جنية محارم
جسمها الأبيض الناعم وهي بتشحت ولع بتاعي  قصص سكس مصري مسموعة.


 الحارة تقريباً مابيدخلهاش حد من أسبوعين كده، كنت رايح أشتري حاجة، فقابلت واحدة ست حكت لي حكاية وبتقول أنها محتاجة مساعدة ومش لاقية تاكل وكده. فقولتلها بصي أنا مش معايا فلوس دلوقتي بس بيتي هنا ممكن أشوفلك حاجة

 تاخديها واديتها اللي فيه النصيب ومشت بعد كام يوم، لقيتها بتخبط عليا ومعاها بنتها الصغيرة وبتقولي عليا دين ومش عارف ايه فهمت انها بتحور وفكراني عبيط وهتقلبني في قرشين ومن هنا جات لي فكرة إني لازم أنيكها خصوصاً إن

 جسمها جامد بزازها كبيرة وطيزها بارزة وكبيرة، وبتلبس عباية مقسماها ومخليها سكسي أوي المهم سايرتها في الكلام

ودخلتها وشربتها عصير وقولتلها تعدي عليا بعد يومين أكون تصرفت لها في حاجة. وطول الوقت أنا بفكر أنيكها إزاي وأنا أصلاً معيش فلوس أدفع لها حاجة. المهم، جت اليوم اللي اتفقنا عليه، وجت من غير البنت الصغيرة أنا قولت مش

 هينفع أعدي الفرصة دي دخلتها وقفلت الباب ورايا لقيتها ماعقبتش ولا اتضايقت فهمت إنها مستعدة وبدأت أمهد للكلام فبدأت أسألها على جوزها. فبدأت تقوللي مريض وعيان ومش لاقية وكده. فلقيتني مش متأثر معاها زي المرة اللي

Telegram Logo

📢 انضم إلى قناتنا على تيليجرام!

تابع أحدث القصص الجنسية المسموعة والافلام الحصريا! 🚀🔥

اضغط هنا للانضمام


 فاتت فعملت نفسها بتعيط وكده هنا بقى أنا استغليت الفرصة وقربت منها وأخدتها في حضني وبدأت أحسس على جسمها وأهديها ولقيتني بقولها: أنتي لسه شابة وحلوة، وجوزك مريض وعيان، إزاي مستحملة والتحسس بيزيد شوية

 بشوية، وأنا هَجت نيك وزُبي وقف وبقى باين من البنطلون وهي ارتبكت شوية وبقت تحاول تبعد عني بس أنا مصدقتش. وهنا مقدرتش أملك نفسي وبدأت أنيمها على الكنبة وأحسس على جسمها وأبوسها، وأقولها أنتي تستاهلي حد

 أحسن، ومينفعش تفضلي كده من غير ما حد يريحك ويشوف طلباتك هنا الست ساحت في إيدي وبقت في عالم تاني، بدأت أحط إيدي على كِسها من فوق الهدوم وألعب فيه وأنا ببوس فيها، وهي سايحة نيك وعمالة تتأوه. لقيت صوتها

 هيعلى، رحت ساحبها ودخلتها في أوضة اللي جوة. لقيتها بتقول لأ وميصحش يا بيه وكده. أنا اتجننت بقى. فقولتلها

 ادخلي من سكات يا بت الشرموطة. وضربتها بالقلم، وبعد كده زنقتها في الحيطة، وقعدت أدعك في جسمها كلو بعد كده

 قلعت البنطلون والتي شيرت اللي كنت لابِسهم وبقيت قدامها عريان وزبي واقف قدامي هايج نييييييك وقعدت أدقر زُبي فوق كِسها وأنا عمال أقفش في بزازها. وهي بدأت تتجاوب معايا ولقيتها مسكت زُبي وبتدلكه بإيدها. فرحت نزلتها

 وقولتلها: مُصي يا شرموطة قعدت تمُص في زُبي وأنا واقف في قمة المتعة. بعد كده قومتها وقلعتلها العباية، وكانت لابسة تحتها جلباب مفتوح بزازها بارزة قوي فيه، فنزلت الجلباب من فوق وقلعتلها السنتيان وبقت بزازها عريانة

 قدامي. في اللحظة دي أنا بقيت هايج نيك وهجمت على بزازها وقعدت آكل فيها وأعصرها، وهي عمالة تدلك في زُبي وتتأوه جامد. بعدين نزلتها تمُص زُبي تاني، وكانت محترفة مص، وأنا عمال أقولها: هافشخك يا شرموطة وهانيك كِس

 أمك وهي كل ما أشتمها تقعد تمصمص زيادة، لحد ما مقدرتش. فجبتهم في بقها. بعد ما جبتهم، لقيتها بتقوم، فاكرة إني خلاص (كان موقفي وحش قوي أصلاً). رحت قولتلها: رايحة فين يا بت الشرموطة ورحت رافعها من بطنها ولاففها

 طيزها ليا ووشها على السرير ورفعتلها الجلابية وقطعتلها الأنْدر. قعدت أبعبصها من ورا وأحُك زُبي في كِسها من ورا وبين فخادها ومرة واحدة دخلتو في كِسها جامد، وقعدت أنيكها في كِسها وهي في وضع رافعة طيزها لفوق وأنا بنيك

 جامد وعايز أرد كرامتي وأضربها على طيزها جامد وأشتم كِس أمها: خدي يا وسخة يا بت الشرموطة! مش عارف ليه كنت حابب أشتمها جامد. بعد كده عدلتها وخليتها نايمة على ضهرها ورجليها حوالين وسطي وقعدت أنيك في كِسها تاني

 جامد، لحد ما كنت هجيب تاني فرحت طلعتو وقعدت أبعبصها بصوابعي وأمصمص في حلمات بزازها لحد ما زُبي ريح لحظة. بعد كده رجعت تاني لكِسها وقعدت أنيكها جامد جداً لدرجة إن سنانها كانت بتخبط في بعض من الرّجّ. كأني كنت عايز انتقم منها ومن كِسها وأعلن رجولتي على كِسها هي كل ده ومش عارفة تنطق بكلمة، عمالة تتأوه وتتلوى

 وتنهج وبس. لحد ما لقيت نفسي خلاص هجيب رحت منزلها وحطيت زُبي في بقها وخليتها تمص لحد ما جبتهم على بزازها ووشها. بعد كده قومتها وقولتلها: يلا يا بت الوسخة روحي اغسلي وشك. قامت بالعافية كانت ماشية بالراحة

 رحت ضربتها على طيزها جامد وقولتلها: بسرعة يا شرموطة لقيتها بتقولي: حاضر حاضر وتحاول تسرع. بعد خمس دقايق كده زُبي وقف تاني، وكانت هي لسه في الحمام ومش قافلة الباب روحت لها الحمام وكنت عايز أدخلو في طيزها

 المرة دي قعدت تقولي: لأ لأ لأ وتحط إيديها، فأنا اتجننت إنها رفضت طلبي. فرحت لاففها ورافعها على الحوض وحاطط زُبي في كِسها، وقعدت أنيكها جامد وأقعد أرّزع لها في كِسها وأنا ماسكها من وسطها بإيدي الاتنين وبوديها

 وأجيبها على زُبي بعزم ما فيا وأهدى شوية وأقعد أقفض وأضرب في بزازها وبعد كده شيلتها على زُبي وقعدت أبعبصها في طيزها وزُبي في كِسها بعد كده قعدت أنيك في كِسها على الواقف، لحد ما جبتهم على كِسها. أول ما سبتها

 لقيتها وقعت في الحمام، سبتها تاخد نفسها، ورحت أفرش الأكل. ولقيتها طالعة بالجلابيه وبزازها لسه باينة قعدنا كلنا ولقيتها بتقولي: أنت طلعت غدار ومحدش يأمنلك بابتسامة! قولتلها: أنتي بجسمك ده تخلي اللي مش الميت يصحى ويبقى غدار وينام تاني. فضّحت، وقالتلي بس اللي يقدر. فهمت إنها عايزة فلوس وهتمشي. مهنش عليا أمشيها فرحت مِميّل

 عليها وقولتلها: طيب واحد كمان قالتلي أنت مشبعتش فقولتلها هو أنتي يتشبع منك! ونيمتها على ضهرها ورفعتلها الجلابية ونكتها واحد في السريع. وفي الآخر لقيتها بتلبس بقى، ماشية وكلامها كلو بيلمح إنها عايزة فلوس. قمت طلعت

شاهد القصه فيديو من هنا 👇




 المحفظة واديتها 100 جنيه وقولتلها دول على اللي خدتيه المرة اللي فاتت يبقى كده خالصين. قالتلي كل اللي عملتو ده ونبقى خالصين؟ دانت مفتري! وضحكت بميوعة وقالتلي: مفيش 100 تانية قولتلها لما تيجي المرة الجاية


Telegram Logo

📢 انضم إلى قناتنا على تيليجرام!

اشتراك الان واستمتع باحدث القصص الجنسية 🚀🔥

اضغط هنا للانضمام
google-playkhamsatmostaqltradent