في مرة من المرات، جلست حنان تحكي لي قصة واقعية حصلت معاها، قصة خلتني في حالة من الصدمة الموضوع بدأ لما قررت "حنان" إنها تشارك حكاييتها عشان تكون عبرة لأي حد ممكن يتعرض لموقف مشابه.
القصة دي بتحصل ما بين حنان و أحمد زوج أختها "سماح روايات واقعية عشان نبقى فاهمين الترتيب، "حنان" كانت متزوجة قبل "سماح"، لكن حصل طلاق، وسماح اتجوزت بعد كده، وكانوا زي العيلة التمام عايشين سوا.
في يوم من الأيام، "سماح" كانت حامل في التاسع وبتستعد للولادة، وكانت تعبانة جدًا. فقررت "حنان" إنها تساعدها وتقعد جنبها في البيت لحد ما "أحمد" يخلص شغله، وبكده تبقى بتساعد أختها على قد ما تقدر.
الأيام عدت، و"أحمد" بدأ يبص لـ"حنان" بنظرات غريبة. في الأول ماخدتش بالها، وقالت يمكن من باب الصداقة، لكنها بدأت تحس بقلق! يوم ورا يوم النظرات بقت أوضح، لحد ما في مرة قرر "أحمد" يعترف بـ "حنان" وقاللها إنه معجب بيها جدًا وعايز حاجة أكتر من الصداقة. طبعًا "حنان" كانت في حالة من الصدمة، وسألته إزاي يقول كده وهو زوج أختها؟ رد عليها وقالها إنه مش قادر يبعد عنها، وإنها أجمل بكتير من "سماح".
قصة حقيقية مثيرة - قصص مسموعة جنسية تحكي عن أحداث غير متوقعة
حنان حسيت بالذنب والخوف؛ لأنها عارفة إنها لو حكيت لـ"سماح"، البيت ممكن يتدمر وأختها تتطلق. كانت محتارة جدًا ومش عارفة تعمل إيه: هل تحكي لأختها وتعرض حياتها الزوجية للخطر؟ ولا تكتم السر ده وتبعد عن "أحمد" بأي شكل ممكن
بعد ما "حنان" قررت إنها تبتعد عن بيت "سماح" وما ترجعش تاني، كانت حاسة بتوتر شديد، قلبها بيقولها تحكي لأختها الحقيقة عشان ما تبقاش خاينة ليها، لكن عقلها كان بيحذرها من إنها تهد بيت أختها وبيتها يتدمر.
قصة زوج أختي - أحداث غير متوقعة تغير حياتي للأبد
إذا كنت لا تحب القراءة، يُفضل أن تشاهد الفيديو
مرت الأيام، و"أحمد" بدأ يحاول يبرر تصرفه كل شوية من خلال رسائل وتلميحات على تليفون "حنان". كان بيقول لها إنه "نادم" و"خايف يخسرها"، وكان دايمًا يبعت لها رسايل توضح إنه متمسك بيها، وإنه شايف نفسه غلطان، لكن في الوقت نفسه مش قادر يتخلص من مشاعره دي! حنان كانت في حيرة، وعارفة إن استمرار الوضع ده ممكن يأذيها ويأذي أختها، فقررت إنها تقطع علاقتها بأحمد تمامًا وتوقف أي تواصل بينهما. ا. لا تنسي الاشتراك في قناة اليوتيوب
قصص جنسية غير متوقعة بين العائلة - أول شعور غريب بيني وبين جوز أختي
لكن الصدمة الكبيرة كانت لما بدأت "سماح" تشك إن في حاجة غريبة بتحصل. لاحظت التوتر في تصرفات "حنان" لما يكون "أحمد" موجود، وكمان لاحظت بعض التغيرات في تصرفات "أحمد" نفسها. الشك بدأ يتسلل لقلبها، وقررت تفتح الموضوع مع أختها.
قصص واقعية جنسية - خطوة لا تُغتفر بين الأخت وزوج أختها
في يوم قررت "سماح" تواجه "حنان" وتسألها بصراحة، "إيه الحكاية قصص مسموعة جنسية إيه اللي مخبيها عني؟" "حنان" في اللحظة دي، حسيت إن الحمل بقى تقيل جدًا، ومش قادرة تشيل سر أكتر من كده. قررت تحكي لـ "سماح" كل حاجة حصلت بينها وبين "أحمد" بكل تفاصيلها.
قصص جنسية مثيرة
كان رد فعل "سماح" مؤلم، صرخت وبكت وما كانتش مصدقة إن أختها اللي بتحبها زي روحها تخبي عنها حاجة زي دي. قررت إنها تواجه "أحمد"، وفعلاً واجهته بكل اللي عرفته، وفي اللحظة دي "أحمد" حاول يعتذر ويبرر إن ده كان مجرد لحظة ضعف، وإنه مش هيتكرر.
قصص مسموعة عن الخيانة - هل أواجه أختي بالحقيقة
لكن "سماح" ما قدرتش تسامحه، كانت شايفة إن الثقة اتكسرت قصص خيانة واقعية وإنه مهما حاول يعتذر، هي مش هتقدر ترجع زي الأول. وبالفعل، طلبت الطلاق منه، ورجعت تعيش مع أهلها، وقررت تبدأ حياة جديدة بعيد عن وجع الخيانة.
أما "حنان"، رغم إنها كانت شايفة إنها اختارت القرار الصح لمّا واجهت أختها بالحقيقة، إلا إنها كانت حاسة بندم وحزن شديد. القصة دي خلتهم كلهم يفقدوا حاجات كتير: الحب، الثقة، والأمان.
قصص درامية مؤثرة - قرار كشف الحقيقة ونتائجه
في النهاية، دي كانت قصة مؤثرة جدًا وعبرة لأي حد يعتقد إنه يقدر يخبي حاجة كبيرة عن أغلى الناس ليه. الخيانة ممكن تهدم بيوت وتكسر قلوب، ومهما كانت نوايا الشخص، ساعات الحقيقة هي الحل الوحيد حتى لو كانت مؤلمة.